ÀҾ˹éÒ˹ѧÊ×Í
PDF
ePub

الخلل جمع خِلّة وهو نقش يكون في بطانة السيف

في الناس من علموا ومَن جهلوا الملوك وشرُّها حَسَبًا 3 شر الملوك فانهم فَعُوقُوبٌ لَهُ مَثَلُ + الغَدْرُ والآفات شِيمَتُهُ 4 عَرَك الرهان وبِئْسَ ما تَجَلُوا 5 بئسَ الغُخُولَةُ حِينَ جَدْ بِهِم كالطَّبْن لَيْسَ لَبَيتِهِ حِوَلُ أعنى الخُرُولَةَ والعُمُومَ فَهُم 6

يقال طبن وطين بكسر الطاء وفتحها وهي التي يلعب بها الثلث وهو السدر وقال بعضُهم هو المتال(3).

صحيفة المتلمس *

قال فبلغت عمرًا فكماها في نفسه اى كتمها فقرنه الى طرفة بن العبد وكتب لهما وأما طرفة وخبره معه فإنه بعث اليه عمرو بن هند فقال له ما لك لا تَلْزَمُنى فقال إنّي ترعاية في إبلى اى لازم لها يقال ترعية وترعيّة وترعاية وترعاية بالرفع والكسر وأخافُ عليها

-

* Über die Şahîfa-Geschichte vgi. Ag. 194, 12 ff.; Meidani I 310 (I 154 f.) I 721 (I 350). FREYTAG bemerkt hier (1838): quaedam similitudo hisce litteris cum litteris Bellerophontis est; vgl. CAUSSIN DE PERCEVAL, Essai II (1847) 35I und CHEIKHO 330 ferner: AHLWARDT, Ächtheit 58; Hiz I 412–417. 446; Hariri, Séances2 I 119; al-Balawi, Alif Bâ I 85 ff.; Sarḥ al-'ojûn, Alex., 1290 S. 222 f.; A. MÜLLER, Islam I 40 (nach FR. RÜCKERT) [ZDMG VI 50 das Blatt des Motelemmis] [Ma'âhid 329 f.] TH. NÖLDEKE, ZDMG LVI 160; SELIGSOHN, Tarafa (1901) S. 11-15. Über die Parallele aus dem Leben des Farazdaq: Aġ. 196f.; 197, 24; LA VII 340, 17-23.

[blocks in formation]

Über Urqûb: Meidani I 454, II 685; Ibn Hišam ed. GUIDI S. AV [Muzhir I 238, 10 Th,

[blocks in formation]
[ocr errors]

الإغارة فقال لأخيه قابوس ولخال أبيه قيس بن بشر من بنى هلال بن نَمِر بن قاسط رهط ماء السماء أمّ المُنْذِر أجيراها وقال لطرفة أجارا فاقام معه فانقض ذوبان من اليمن فاستحقوها أنا جار من يعني ذهبوا بها جميعا وفيها معبد بن العبد أخو طرفة فبلغ طرفةَ الخبرُ فأخبر به عَمرًا وقال أبَيْتَ المَعْنَ إِن إِبِلى أوتى دُونها في حَبْلِكَ سعد سُفيان بن العبد بن

فجعل يُسَوفَة حتى فاتت فقال طرفة بن بن قيس بن ثعلبة في ذلك* ضيعة مالك

بن

بن

أَعَمْرو بن هِنْدِ مَا تَرَى رَأَى صِرمة لها سَبَب ترعى به الماء والشجر وعمرو ولم أَسْتَرْعِها الشَّمْسَ والقَمَرْ 2 وكان لها جاران قابوس منهما اى لم ادعها باطلا من غير جار (Rand)

تَصَايَقُ عَنها أَن تَوَلَّجَها الإِبَر 3 فإن القَوَانِي يَتَّلِجْنَ مَواليا قال ابو عبيدة وخرج طرفة بعلة ابله وطلبها فلما أيس منها ومن الثواب عليها قال يهجو عمرا** رخو المفاصل أيره كالمرود ملك يلاعب امه وقطينها

ويروى بعطينها يريد الفرج وكذلك القطين وقال ايضا يهجو عمرو

بن هند

far بشر عمرو

I

* Die 3 Verse bei Ahlwardt, Divans 184 f.; vgl. LA VI 426, 13; TA III 506, 2, wo beidemal Vers 3b Hs.. SELIGSOHN, Tarafa (1901) S. ¡mo f. (wo 7 Verse). Die Verse sagen (1) O 'Amr b. Hind, was denkst du von einer Kamelherde, die Mittel hat, um sich mit Wasser und Sträuchern zu sättigen? (2) sie hatte zwei Beschützer, deren einer Qabûs, der andere 'Amr (Bišr) war; nicht liess ich sie Tags oder Nachts ohne einen Hüter. (3) denn die Reime dringen auch in Löcher

-

ein, die sonst so eng sind, dass keine Nadeln eindringen können.

** Der hier dem Tarafa zugeschriebene Vers steht im Diwân des Mutalammis VI 13; vgl. z. St.

[blocks in formation]

9, I (SELIGS.); Hariri, Séances2 I 119; Ibn Wâdhih ,,Hätten wir doch statt des Fürsten 'Amr ein Mutterschaf,

das um unser Zelt herum blöken würde."

لَيْتَ لنا مكانَ المَلْكِ عَمرو رغونا حول قبتِنَا تَخُورُ

العبد

الرغوث نعجة لها ولد فبلغ ذلك عَمرًا فكماها في نفسه اى كتبها ثم أراغ طرفة فأعجزه (معنى أراغه اى ختلة) فأخذ أخاه عبيدة بن فبلغ ذلك طرفة فأقبل اليه وقال معتذرا*

إِنِّي وَجَدِكَ ما هَجَوتُكَ وَال أنصابِ يُسْقَعُ بَينَهُنَّ دَمُ فقَبِلَ عُدْرَهُ وخلّى عن أخيه وكان طرفة قد هجا عمرو بن مرثد

[blocks in formation]

يا غِيرًا مِن عَبْدِ عَمْرٍو وَبَعْيِهِ لقد رام شَتْمِي عَبْدُ

الاستغاثة فأنعم اى بَالَغَ يا غيرا من

E

يا عَجَبًا ویروی

بن

[blocks in formation]

ولا خَيْرَ فِيهِ غَيْرَ أَنَّ لَهُ غِنِّى وأَنَّ لَهُ كَشَحًا اذا قامَ أَعْضَما ويروى أن قيل وَاجِدٌ وأَن لا بَعْدَها

ثم ان عَبْدَ عمرو وفد على عمرو وقد فارقه طرفة فأصابتهم سماء في ربيع فخرج في غبها الى ضياع له يريد مَصْنَعَةً فلما حَمِيتِ الشمسُ قال لأحبائه وهم أكرم أصحابه اليهم وأقربهم منه ولِعَبْدِ عَمرو ضعوا ثيابكم وانقعوا في الماء فلما نظر عبد عمرو رأى خَلْقا عجيبا فقال قاتل الله طرفة لقد أصاب الوَصْفَ حَيثُ قال

*Tarafa 18, 1 (AHLW.)

11, I (SELIGS.); WELLHAUSEN, Skizzen III 178 Anm. 1; ,,Bei deinem Ahnen und bei den Opferstelen, zwischen denen das Blut verHudeil 24, 2. gossen wird: ich habe dich nicht verspottet!" Bei der Übertragung von

ich von NÖLDEKE und WELLHAUSEN ab.

**Tarafa 16, 1-3 (AHLW.)

[ocr errors]

weiche وجدك

8, 1-3 (SELIGS.); LA XVI 30, 12; 42, 2; Ham(1),,o über den Wandel der Dinge (o Wundani, Arabien 162, 17, wo in 32. der), wegen des 'Abd 'Amr und seiner Übergriffe; 'Abd 'Amr hat mich zu schmähen gesucht und darin zu viel gethan; (2) nichts Gutes ist an ihm, ausser dass er reich ist und dass er, wenn er aufrecht steht, eine schlanke Taille hat. (3) Die Weiber des Zeltlagers drehen sich um ihn im Reigentanze und rufen: ein Palmenast von den auserlesenen Stämmen in Malham!"

2

3 يَظَلُّ نساء الحَى يَعْكُفْنَ حَوْلَهُ يَقُلْنَ عَسِيبٌ من سَرارَة مَنْهَما قال عبد عمرو أبيتَ المَعْنَ ما قال فيك أَشَدُّ من هذا ثم ندم فجحد مقالته لأنه ابنُ عَمِّهِ فأبى أن يَدَعَه فاستعهده ثم أنشده*

ملك يلاعب أمه بعطينها رخو المفاصل أيرة كالمرود فأَضْمَرها عمرو في نفسه اى حقدها وأراغ طرفة فأطمعه في بره حتى أتاه فاراد قتله فراقب فيه قومه من بنى ثعلبة بن عكابة فكانوا جنده فكتب له وللمتلمس الى أحد أخواله من النمر بن قاسط وكان عامله على جباية ما كان للعرب في البحرين ** كتابين أن يَقْطَعَ أيديهما ويقتلهما وقال عمرو بن هند إنى كتبت لكما بالحباء والكرامة فلما بلغا محلها وهو خليج بين الصفا والمشقر الْقَيَا ثيابهما في

***

سفينة وانحدرا وكان المتلمّس أسَنَّ الرجُلَلين فقال وَيْحَكَ يا طرفةُ قد أنْكَرَتْ نَفْسِى أَمْرَ هذا الرجل اما كان عند عمرو بن هند ما يحبونا به حتى رمى بنا عَرْضَ خصاصة أ ما بَيْنَ الحِيرة وهَجَرَ إِنَّه ليريبني أمْرُهُ وتُنْكِرُهُ نَفْسِى فَأطِعْنى وفُضَّ خَاتَمَ كتابك وأنض انا خاتم كتابي ونُعْطِيهما بعض الحاضرة فإن يَك فيهما ما يُحِبُّ فذاك وإلّا القَيْناهُما فأبى طرفة أن يفعل وأبى المتلمّس إلّا ارتيابا وكان أدهى الرجلين وابعدهما غَوْرًا فمر به فتى من أبناء الحاضرة فقال له المتلمس أنقراً الكُتُب قال نَعَمْ فدفع كتابه اليه فاذا فيه ما يتخوف المتلمس فقال

* Oben S. 173 Z. 14.

** Der Statthalter heisst Ag. 193, 5 und Hiz I 415, 28: Rabi'a b. al-Hârit al-Abdi, aber Hariri, Séances2 I 119; 'Abkarius 94, 4: Abū Karib; vgl. noch Aġ. 194, 24 ff. und NÖLDEKE, Perser und Araber 259 ff.: al-Muka'bir (zu diesem Namen vgl. Maçoudi VI 142, 10; Aġ. XIX 49, 14; TA III 524, 19 f.). Im Scholion zum Diwân VI 16 wird Mi dad als der Mörder des Tarafa bezeichnet. Im Bericht von BM zwischen Gedicht IX und X wird der Statthalter an Namari, der Mörder 'Abd b. Hind b. Muâwija geAndere Berichte: Ag. 202, 9 ff.

nannt.

*** Zur Ortslage in Ost-Arabien vgl. Bekri 510, 20; Jacut IV 428. 541; III 397. 764.

حصاصة ts

لطرفة وَيْحَكَ أَعْطِهِ كتابك يقرأه فان فيه مثل ما في كتابي فقال طرفة ما حالى والله مثل حالِك لأن بني ثعلبة لَيْسُوا كبني ضُبَيعَة فَأَخَذَ المتلمس كتابه فرمى به في الخليج وهذا الخليج يسمى الكافر وقال

في ذلك

III.

(Tawil)

فَأَلْقَيْتُهَا بِالثِنْي مِن جَنْبِ كَافِرٍ كَذلِكَ أَتْنُو كُلَّ قِطٍ مُضَلَّلٍ 2 رميت بها حتى رأيتُ مِدادها يطوف بها التيار في كل جدول القط الكتاب ومنه قول الله عز وجل [3815] ربّنا عجّل لنا قطنا ويُروى رَضِيتُ لَها بالماء ممّا رَأَيْتُها يَجُولُ بها التيار في كلّ جَدُوَلِ

* Der Gegensatz der beiden Dubei'a-Gruppen kommt hier zum Ausdruck.

Ibn Qutaba ; في الثنى 4,793 Beer قذفت بها بالثنى الخ :II - A16

ألقيتها بالثنى من جنب كافر

كذلك اقنى كل قط مضلل

رضيت لها بالماء لما رأيتها

يتجود بها التيار في كلّ جدول

für). Auch BM

(vgl. DE GOEJE, S. 85). Ebenso Ag. 193, 16 (nur

كذلك 172 .Ilam وألقيته بالثنى من بطن كافر كذلك أفنى الخ : 28 1 Jac

CHEIKHO ; اقنو) 1050 TAX أقنى) 1,636 (أقنو) 66 LA XX أو كل قط قذفت بها في اليم من جنب كافر

كذلك ألقى كل رأى مضلل

رضیت بها لما رأيت مدادها

يجول بها التيار في كلّ جدول

330:

94 Abkarius مدادها fir مدارها : .Ebenda Var

رضیت لها بالماء لما رأيتها

يجول عليها الموت في كل جدول

وألقيتها من حيث كانت لأننى

كذلك ألقى كل رأى مضلّل

كافر نهر بالحيرة وقال غيره كافر : 19317 . رضيت لها لما ... يتجول :BM .

« ¡è͹˹éÒ´Óà¹Ô¹¡ÒõèÍ
 »